أَمَّن يُجِيبُ ٱلۡمُضۡطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكۡشِفُ ٱلسُّوٓءَ وَيَجۡعَلُكُمۡ خُلَفَآءَ ٱلۡأَرۡضِۗ أَءِلَٰهٞ مَّعَ ٱللَّهِۚ قَلِيلٗا مَّا تَذَكَّرُونَ
[ النمل: 62]
لم يقل الصالح أو التقي بل المضطر وهذا من سعة رحمته وكرمه سبحانه وهذا الخطاب للمشركين الذين يخلصون له في الشدة ويشركون معه في الرخاء
صحيفة صوت حضرموت صوت حضرموت الغائب والمغيب عنك