الإثنين , مايو 13 2024

الدكتور خالد با علي عبر تغريداته في تويتر يؤكد أن الكتلة لا علاقة لها بمظاهر الاحتجاجات والإضرابات النقابية والعمالية الغاضبة التي تديرها الهيئة الحقوقية الحضرمية

الدكتور خالد با علي عبر تغريداته في تويتر يؤكد أن الكتلة لا علاقة لها بمظاهر الاحتجاجات والإضرابات النقابية والعمالية الغاضبة التي تديرها الهيئة الحقوقية الحضرمية! 

 

▪️صحيفة صوت حضرموت/ متابعات إخبارية

من حسابه بتويتر علّق الدكتور خالد با علي على الأحداث الجارية في حضرموت وكتب عدة تغريدات قام بتلخيص وجهة نظره من خلالها :

١) الكتلة لا علاقة لها بمظاهر الاحتجاجات والإضرابات النقابية والعمالية الغاضبة التي تديرها الهيئة الحقوقية الحضرمية بل هم انسحبوا من المشهد النقابي لأن لهم أهداف أخرى.

٢) يجب عدم الخلط بين ما تفعله الهيئة الحقوقية الحضرمية والكتلة الانتقالية الجنوبية من تقطّع للطرقات في وادي حضرموت على الرغم من أن القواطر المحملة
بمادتي الديزل والبترول وأخرى تأتي من ميناء المكلا…

٣) يخطط الجنوبيون لإغراق حضرموت في الفوضى عبر إيجاد اقتتال حضرمي حضرمي أولا ثم في عملية مشابهة لما حدث زمان بالوديعة لجيش البادية، فيتم الخلاص من قوة النخبة الحضرمية..

٤) رفضت الكتلة الانتقالية الجنوبية ما تسعى إليه الهيئة الحقوقية الحضرمية من أعمال نقابية تجبر الحكومة على الإنصات بل لحد اتهام الهيئة بتهم سحب البساط….

٥) يرفض الجنوبيون وجود قوة عسكرية حضرمية ويرفضون أن تصل أعدادهم بالآلاف توازي أعدادهم ويفضلونهم قليلي العدد والعتاد….

٦) ماذا لو اصطدمت المنطقة العسكرية الثانية بالأولى .. ستحدث كارثة المستفيد منها الحوثة والانتقاليين لتبقى حضرموت ضعيفة .. تذكروا كيف دهر الجنوبيون بجيش البادية في حرب الوديعة مع المملكة العربية السعودية زمان…

‏٧) إن النفط الخام crude ينقل الى الضبة في ساحل حضرموت عبر الأنابيب وما ينقل من مشتقات مكررة عبر ميناء المكلا الى الوادي، لو كانت الكتلة صادقة النوايا لأوقفت ميناء المكلا وميناء الضبة والشركات النفطية العاملة في الوادي والهضبة.. ولكن هذا لم يحدث، لماذا؟! ولماذا رفضت العمل مع الهيئة؟

الدكتور خالد باعلي

عن ادارة التحرير

Avatar

شاهد أيضاً

مجلس الحراك الجنوبي المشارک بالحوار الوطنی الحضرمي يبارك ويؤيد إعلان مجلس حضرموت الوطني

    مجلس الحراك الجنوبي المشارک بالحوار الوطنی الحضرمي يبارك ويؤيد إعلان مجلس حضرموت الوطني …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *