صحيفة صوت حضرموت صوت حضرموت الغائب والمغيب عنك
دشنت في مدينة المكلا يوم الأثنين 30 مايو 2020م الموافق 7 شوال 1441 هـ
حملة شبابية تحت عنوان (يداً بيد) وتهدف هذه الحملة إلى تطبيق مبدأ التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع، وتسعى إلى توفير سلل غذائية لعدد من الأسر المحتاجة في مدينة المكلا.
وسعت الحملة في انطلاق وتدشين أعمالها للمرحلة الأولى من 30 مايو -30 يونيو إلى تعزيز ثقافة التعاون الاجتماعي وذلك برفع شعار ((إحياء روح التكافل في المجتمع))
وتتلخص فكرة المبادرة في جمع التبرعات العينية (المواد الغذائية) أو المالية خلال الشهر ومن ثم إعادة توزيعها على المستحقين في نهاية كل شهر.
وهناك مراكز لجمع التبرعات ومندوبين في أغلب المناطق وحساب خاص للتبرعات المالية لتسهيل وتيسير عملية التبرع والمساهمة في المبادرة لجميع أفراد المجتمع من داخل المدينة وخارجها ساعين أن تكون هذه المبادرة تخفيفاً لما تكابده بعض الأسر ذات الدخل المحدود من ظروف صعبة.
وتعتمد الحملة اعتماد شبه كامل على تبرعات ومساهمات أبناء المدينة وذلك بعد نداء أطلقته الحملة لمحاولة تخفيف تداعيات الظروف المعيشية القاسية التي تمر بها المنطقة وما خلفته من ظروف صعبة على كثير من الأسر.
ودعا أعضاء الحملة لمساعدة الأسر المحتاجة والوقوف إلى جانبهم بتوفير سلة غذائية شهريًا خلال مدة الحملة.
ختاماً يشكر أعضاء الحملة كل من ساهم في الحملة بالدعم المادي والمعنوي .
متأملين أن يستمر العطاء تطبيقاً لقول نبينا صلى الله عليه وسلم :
” لَيْسَ الْمُؤْمِنُ الَّذِي يَشْبَعُ وَجَارُهُ جَائِعٌ إِلَى جَنْبِهِ ”
د المجتمع، وتسعى إلى توفير سلل غذائية لعدد من الأسر المحتاجة في مدينة المكلا.
وسعت الحملة في انطلاق وتدشين أعمالها للمرحلة الأولى من 30 مايو -30 يونيو إلى تعزيز ثقافة التعاون الاجتماعي وذلك برفع شعار ((إحياء روح التكافل في المجتمع))
وتتلخص فكرة المبادرة في جمع التبرعات العينية (المواد الغذائية) أو المالية خلال الشهر ومن ثم إعادة توزيعها على المستحقين في نهاية كل شهر.
وهناك مراكز لجمع التبرعات ومندوبين في أغلب المناطق وحساب خاص للتبرعات المالية لتسهيل وتيسير عملية التبرع والمساهمة في المبادرة لجميع أفراد المجتمع من داخل المدينة وخارجها ساعين أن تكون هذه المبادرة تخفيفاً لما تكابده بعض الأسر ذات الدخل المحدود من ظروف صعبة.
وتعتمد الحملة اعتماد شبه كامل على تبرعات ومساهمات أبناء المدينة وذلك بعد نداء أطلقته الحملة لمحاولة تخفيف تداعيات الظروف المعيشية القاسية التي تمر بها المنطقة وما خلفته من ظروف صعبة على كثير من الأسر.
ودعا أعضاء الحملة لمساعدة الأسر المحتاجة والوقوف إلى جانبهم بتوفير سلة غذائية شهريًا خلال مدة الحملة.
ختاماً يشكر أعضاء الحملة كل من ساهم في الحملة بالدعم المادي والمعنوي .
متأملين أن يستمر العطاء تطبيقاً لقول نبينا صلى الله عليه وسلم :
” لَيْسَ الْمُؤْمِنُ الَّذِي يَشْبَعُ وَجَارُهُ جَائِعٌ إِلَى جَنْبِهِ ”
