الخميس , مارس 28 2024

خلال تصريح له .. عضو الهيئة العليا لمرجعية قبائل حضرموت المقدم أنور منصور بن يماني التميمي أبناء حضرموت لن يكونوا فريسة سهلة للأطماع المتربصة بحضرموت وثرواتها

خلال تصريح له .. عضو الهيئة العليا لمرجعية قبائل حضرموت المقدم أنور منصور بن يماني التميمي أبناء حضرموت لن يكونوا فريسة سهلة للأطماع المتربصة بحضرموت وثرواتها

 

▪️ صحيفة صوت حضرموت/ خاص

الدوحة 26 نوفمبر 2022م
المركز الإعلامي للمرجعية

أدلى المقدم أنور منصور بن يماني التميمي _ عضو الهيئة العليا لمرجعية قبائل حضرموت _ عضو رئاسة حلف قبائل حضرموت _ شيخ قبيلة بني تميم وطايلة بني ظنه بتصريح خاص للمركز الإعلامي للمرجعية قال فيه:
“لقد أثلج صدورنا الاجتماع الاستثنائي والمنعقد في عاصمة حضرموت المكلا يوم السبت الماضي بدعوة من حلف قبائل حضرموت ، حيث أعطى الاجتماع دلالات ورسائل واضحة على أن حضرموت الأرض والإنسان ليست بعصمة أي كيان أو حزب معين من الأحزاب الموجودة فيها أو في أي جزء من الوطن.. وأن ماجرى يعبر عن الصوت الحضرمي الواحد بمختلف تنوعاته وأطيافه داخل الوطن وخارجه..”

كما أضاف قائلا: “أننا ومن منطلق المسؤولية ومن خلال تواجدنا سواء كنا في الحلف أو في المرجعية لم نلمس من قياداتهما وأعضائهما إلا كل خير يكن لحضرموت وأهلها ، وأن مايدعيه البعض من أقاويل وتهم مزيفة عن أن توجه الحلف أو المرجعية يتوجه ويأتمر بأمر أشخاص معينين فهذ كلام مغالط فيه وليس له أساسا من الصحة ؛كوننا مناصب ومقادمة ومشايخ قبائل معتبرة لايوجهها زيد أو عمرو..”

واختتم الشيخ التميمي تصريحه بالقول: “أن حضرموت الضاربة بأرجلها في عبق التاريخ ، لن تلتزم الصمت حيال الزج بأبنائها في نعرات غير مرضية لأي طرف مهما كان انتمائه وتوجهه الذي لايخدم توجه الحضارم ومطالبهم العادلة والمشروعة ، كما أن أبناء حضرموت لن يكونوا فريسة سهلة تتجاذبها الأطماع المتربصة بحضرموت وثرواتها ، وسنسعى معا ومعنا كل الخيرين من أبناء المحافظة للوقوف إلى جانب محافظ محافظة حضرموت الأستاذ مبخوت بن ماضي ، ومساندته في كل جهوده نحو تحقيق السيادة للحضارم على أرضهم وثرواتهم ، وتوليهم زمام الأمور الأمنية والعسكرية..”

عن ادارة التحرير

Avatar

شاهد أيضاً

مجلس الحراك الجنوبي المشارک بالحوار الوطنی الحضرمي يبارك ويؤيد إعلان مجلس حضرموت الوطني

    مجلس الحراك الجنوبي المشارک بالحوار الوطنی الحضرمي يبارك ويؤيد إعلان مجلس حضرموت الوطني …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *