في رحاب آية (٢)
قال تعالى: ﴿فَالتَقَطَهُ آلُ فِرعَونَ لِيَكونَ لَهُم عَدُوًّا وَحَزَنًا إِنَّ فِرعَونَ وَهامانَ وَجُنودَهُما كانوا خاطِئينَوَقالَتِ امرَأَتُ فِرعَونَ قُرَّتُ عَينٍ لي وَلَكَ لا تَقتُلوهُ عَسى أَن يَنفَعَنا أَو نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُم لا يَشعُرونَ﴾ [القصص: ٨-٩]
“الملافظ سعد” لما قالت امرأة فرعون هذه المقالة جعل الله لها موسى عليه السلام:
ـ قرة عين، فأحبته حبا شديدا
ـ لم يزل لها بمنزلة الولد الشفيق حتى كبر
ـ كان سببا في إسلامها ورضي الله عنها
عوّد نفسك ألا تنطق على أي حدث يمر بك إلا خيرا… واستعن بالله في ذلك.