الإثنين , أبريل 29 2024

في رحاب آية ٤

 

أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُم ۖ مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّىٰ يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَىٰ نَصْرُ اللَّهِ ۗ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ (214)

لعظمة المقصد والمطلوب كان الاختبار يتطلب الصعوبة حتى يتسائل المؤمن بعدما يظهر له من شدة ماهو فيه ويقول متى نصر الله؟

وتأتي البشارة بعد ذلك : أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ

كلما عظمت الغاية كان الطريق إليها أشد صعوبة!

وكلما شعرت بشدة المصيبة كلما كان الفرج أقرب !

عن ادارة التحرير

Avatar

شاهد أيضاً

أياماً معدودات 28

وانقضت أياما معدودات كلمح البصر   أياما معدودات مضت كلمح البصر وها نحن في آخر …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *