الثلاثاء , مايو 21 2024

القائم بأعمال المدير العام لغرفة تجارة وصناعة حضرموت يطلع على التجهيزات الجارية بمصنع الوطنية لتعليب وتغليف الأسماك .

القائم بأعمال المدير العام لغرفة تجارة وصناعة حضرموت يطلع على التجهيزات الجارية بمصنع الوطنية لتعليب وتغليف الأسماك. 

▪️ صحيفة صوت حضرموت/ المكلا

الثلاثاء | ١٧ يونيو ٢٠٢١م.

استقبل نائب رئيس مجلس إدارة مصنع الوطنية لتعليب وتغليف الأسماك الأستاذ / أسامة محمد البكري، ومدير عام المصنع الدكتور/ أحمد سالم باريان صباح اليوم الخميس ١٧ يونيو ٢٠٢١م القائم بأعمال المدير العام لغرفة تجارة وصناعة حضرموت الأستاذ / منيف صلاح لحمدي، ورئيس قسم الشؤون القانونية بالغرفة المحامي / مجدي مبارك بو عابس، ورئيس قسم الحسابات الأستاذ / مازن بن زقر، ومسؤول العلاقات العامة والإعلام/سعيد غودل.

وخلال الزيارة اطّلع القائم بأعمال المدير العام لغرفة تجارة وصناعة حضرموت والوفد المرافق على التجهيزات النهائية الجارية في أقسام مصانع الوطنية.

متعرفاً من المدير العام للمصنع الدكتور/ أحمد باريان على القدرات الإنتاجية لخطي الإنتاج والتعليب والتي تبلغ ٣٠٠ ألف علبة في اليوم، بالإضافة إلى القدرة الإنتاجية لمصنع الثلج المجروش وتبلغ ٢٢ طن في اليوم.

كما تعرف وفد الغرفة خلال زيارتهم أيضاً على مكونات مصنع طحن مخلفات الأسماك والذي سيستوعب ٥٥ طن من مخلفات الأسماك، وسينتج بشكل يومي ١١ طن من الأعلاف و ٢,٥ طن من الزيوت السمكية.

وطاف الوفد أيضا بالأقسام الخاصة بتجميد وحفظ الأسماك والتي تستوعب ٤٢٠٠ طن من الأسماك، ومحطة الكهرباء التي تأتي بقدرة إنتاجية ٤ ميقا واط، والوحدة الصحية، والمنشآت الخدمية بمصانع الوطنية لتعليب وتغليف الأسماك.

وأشاد القائم بأعمال المدير العام لغرفة تجارة وصناعة حضرموت بهذا المشروع الحيوي العملاق الذي يعتمد على التكنولوجيا الحديثة في التحضير والإنتاج ويساهم في الارتقاء بجودة وكفاءة المنتجات السمكية والتصنيع المحلي، بالإضافة الى ما سيوفره المشروع من فرص عمل للسكان تزيد عن ٥٠٠ فرصة عمل.

مؤكداً استعداد قيادة الغرفة بتقديم كافة أشكال الدعم وتدليل الصعوبات والمعوقات لضمان نجاح تشغيل مصانع الوطنية في القريب العاجل.

عن ادارة التحرير

Avatar

شاهد أيضاً

ثانوية البنات بالحوطة مديرية شبام تختتم برنامج الأنشطة اللاصفية

  ثانوية البنات بالحوطة مديرية شبام تختتم برنامج الأنشطة اللاصفية ▪️صحيفة صوت حضرموت /شبام عبدالقادر …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *